كلمات نور الزين “السفينة”
سفينة ، لا أريدك أن تأتي بين ذراعي ، فلن تريدني أبدًا وتحبني
أي فاتح بيباني عن الحب يجعلني أنسى
واو ، من جانبي محير
الريد الفراكة اعده وافقده
اقطعها عن البحار وأرفقها بالمواقد البخارية
من أستسلم وأعطيهم وجها؟
أنا منكر أولاً وقبل كل شيء
أفعل المزيد والمزيد من القيل والقال
مهلا ، ليس لديك كلمات ولا قشرة
وأنا أكره أولئك الذين يؤذونني والذين يعانون من الأذى
لقد أرادوا اللعب بها وإثارة الكهرباء مني
أولئك الذين ضحوا بهم حياته خانهم ودمروا بدلته
باعوا شعره لزوجته وأنقذني قارئ البطاقة
الرائد الفراكة دخلوها سرا
حجر عثرة بعد مالفي
راد يخاف مني ، أحبه وأنا أفقده
اقطعوا البحر عنه وسلموه الى البواخر
لقد ماتت حتى أذلاني ، أجبت من الله ، لكنك فقدتني
أين تقف أمام كل هذا المهلك؟
من رأى دموعي ، كانت خديّ تنهمر
تركت لك بخير وبعت لك من اشترى
الكرة مستديرة يا حبيبتي
أخرج من رأسي ، فأنا خجل من مشاعري
ضع المادة في الجيب واستبدلها متأخرًا
غمرت عينيه دموع محنته
اركب فوق الغيوم ، وحلّق
وإذا حافظت على كرامتك ، انسى أن تعود إلي
ندم كرهت كلبي بحبه واحتقرت أيامه
لا تثرثر أيها الحب ، فأنت تعلم أن هذا الموضوع جذاب
ست مرات كنجم ، احسبها كل ليلة ، في كل مرة تنام فيها
سراك باقلبي و ب. محمد داري
ودوائك مخفي ، ألا ترى؟
نعم ، أرسل له باخرة على حسابي ، كما ترى
أرسله عن طريق باخرة ، ضعه على حسابي ، بمعنى
من حامي عيني