في الشريعة الإسلامية ، من المعروف أن كلا من الذنب والطاعة يتضاعفان بالزمان والمكان الفاضلين ، وهو ما يُستدل عليه من الأدلة الشرعية ، مما يدفع المسلمين إلى التساؤل عما إذا كانت العشر من ذي الحجة تأتي من وقت كانت فيه العبادة ويمكن للذنوب أن واكثروا وترك العلماء أن السيئات والمعاصي لا تضاعف المكان والزمان في العدد ، وهو ما قاله تعالى في سورة الأنام الآية 60 (من أتى بالخير فقد مثله عشر مرات ۖ ومن جاء بالشر فلا يجوز ذلك لانه لا يجوز. والعصيان والذنوب اثقل فيهم واكبر الذنوب في عيني الله تعالى وعلى ما تقدم: الذنب والذنوب في العشر من ذي الحجة تتضاعف. والله سبحانه وتعالى جودة لا عدد والله تعالى أعلم.
يستنتج من الأدلة الشرعية في الشريعة الإسلامية أن الله تعالى يضاعف أجر الطاعة وأجرها بزمان ومكان فاضلين ، كما قال الحل والبركة في سورة الأنام الآية 60 (من أتى بخير فهو إذن). وله مثل قوله: أيها الناس يعرفون أن الله يضاعف أجر الطاعة وأجرها في العشر الأوائل من شهر ذي الحجة ، والله أعلم.
يقول علماء الإسلام إن الله تعالى يضاعف الحسنات على العباد ، كما تضاعف أجرهم كماً وكمياً في العشر الأوائل من شهر ذي الحجة ، وهكذا يكون في الأشهر الحرم ، وقد ذكر هذا. في القرآن الكريم أن الله تعالى قال في سورة التوبة الآية 6 (إن عدد الشهور عند الله اثنان عشرة أشهر في كتاب الله يوم خلق السموات والأرض أربعة منها محرمة هو الذي هو الذي هو الذي له ، وإذا تضخم شيء من جوانب كثيرة ، تعددت نواهيها ، وتضاعف العقوبة. وكذلك الأجر والله تعالى أعلم.
وعليه أكد الإمام الباز وغيره من علماء المسلمين أن الحسنات تتكاثر في العشر من ذي الحجة ، ولذلك يستحب للمسلم أن يفعل الكثير من الحسنات كالدعوة والذكر والدعاء. فمجدوا وعظموا بالصلاة والصوم وسائر العبادات ، فهذه الأيام العشر من أحب الناس. الأيام عند الله تعالى ، وهذا ينطبق على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال (لا أعظم أيام في عيني الله ، ولا أحب ذلك هو). يتصرف فيها ، أكثر من هذه الأيام العشرة ، لذلك يزيد فيها الأقوال الأقوال الألفاظ الألفاظ الأقوال الألفاظ الألفاظ الأقوال الألفاظ الأقوال الألفاظ الأقوال بالفرح العظيم والأقوال الأقوال من العظمة والثناء).
وقد قال علماء الإسلام إن من رحمة الله وعطفه لعباده أنه يكثر عليهم الحسنات ولا يضاعف السيئات. عباده لا يحسبونهم سيئا إلا من في حكمهم ، ولكنه حل يكثر لهم الحسنات ، وروي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الله سبحانه وتعالى. تعالى: وذنْ هَمَّ بها فَعَمِل dne ridnedne ز ْ ْ ْ ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك ك حَسَناتٍ إلى سَبْعِ مِئَةِ ضِعْفٍ إلى أضْعافٍ كَثِيرَةٍ ، ونْ هَمَّ بسَيِّئَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْها.
يجب على كل مسلم أن ينبذ الذنوب والمعصية ويلجأ إلى طاعة الله عز وجل. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الخير يمحو الشر ، وقال للعالم أن المراد بهذا هو الصغائر دون الكبائر ، لأن الكبائر تحتاج إلى التوبة الصادقة حتى يخالف الله تعالى. يكون له غفر لعبيده.
وبالمثل فإن حقوق العباد لا يغفرها الله حتى يحلها أصحابها ، وقد ذكر أن الحسنات هنا في الحديث هي خمس صلوات تكفر عن كل الذنوب ، إلا إذا كانت الكبائر. ملتزم كما ورد أنه في قوله مسلم (سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر) لأن كل الأعمال الصالحة التي يكتسبها المسلم بعملها خير. في العشر الأوائل من ذي الحجة يمحو الله الذنوب عن عباده إلا الكبائر.
كما قال بعض العلماء: إن المعصية والذنوب تنقض السيئات وصد الحسنات ، لأن المسلم التقي الذي يعبد الله يجب أن يهتم بمضاعفة الحسنات ، واجتناب السيئات والذنوب ، والتوبة إلى الله عز وجل بإخلاص. التوبة التي بها يغفر الله به كل ذنوبه وذنوبه.
وبإصراره على المعصية يقصد أن العبد لا ينوي التوبة عنها ويستمر في التوبة فيها ، فهو يؤجل التوبة إلى وقت لاحق ، لا يعلم متى سيأتي وقته ، كمن يصر على العصيان. يتعرف على هذه الذنوب ويفقد مخافة الله منه مما يجعله يرتكب غيره من المعاصي والشر ، فينبغي على كل مسلم شرير أن يعلم أن توبة المعاصي إلى الله تعالى واجبة على كل من يتهم بها ، وهي. لا يجوز للخادم أن يستمر في الذنوب.
وذلك هو الحل لمن يصر على الذنب ، حيث أمر مُعاكس. مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ) ، وتكون التوبة النصوح بالتوبة الجازمة الصادقة التي لم يعود المسلم إلى ذنبه بعد ذلك ويواصل الجهاد على نفسه حتى لا يعود إلى هذه الذنب مرة أخرى ، وفي آية شريفة يندم الله تعالى ويندم على العصر ويقول ذلك منذ ذلك الحين. ثم أولئك الذين تابوا عن الخطيئة منه هو المجد في الجنة وجريان الأنهار من تحتها.