تعرف على باقة من أجمل قصائد جبران خليل جبران التي غناها عن النساء والحب ، فهو جبران خليل جبران الكاتب العربي الشهير من أصل لبناني الذي ترك لنا إرثًا ضخمًا من القصائد والأقوال الأدبية عن الحب والمرأة ، الحياة ، الطبيعة ، التي لا يمكن إلا أن نقول إنه كان أسطورة أدبية متجسدة على الأرض.
إذا كنت تبحث عن أشهر قصائد جبران خليل جبران ، فستجدها من المقالة التالية في موسوعة.
قصائد جبران خليل جبران شعر جبران خليل جبران عن الحب
من أجل عينيك من جار ظالم وبؤسي وأموالي السيئة
هل تنأى بنفسك عني وتجففني لإرضاء طائفة يكرهها؟
نحن أبرياء من الحب ، فلا إثم لي ولا لجيب المهاجرين
لكنهم علموها البرودة وجعلوها خطة ثانوية
واستمع لما قال عنها ، ونهى عنها أنها وليته
هذا الجبين وبلورته يمثلان فكرتها
تلك العيون وأنوارها مرآة أخلاقها اللامعة
تلك الشفتين وأنا قبلتهم فقط الآلام والأم الزائرة
هذه هي القوة ، ومن صلاح الفروع تميل إلى أن تكون صغيرة
تلك الطفولة وهي سياج لترويض طائر
هذه عفة وهي وصف تعترف به عين العين
فضائل الفسق والأخلاق والخطيئة والزينة والبطالة والفاسق
طوال حياتي ، اتهموك بما كان في أرواحهم الخاسرة
والذي شتمك بالستارة كذي قال للشمس يا مسافر
وأحبك أن تملأ عيني وتملأ حواس مريضتي
وكمال الزمان وكمال المكان و الدنيا و الآخرة
إذا استحوذ على نفسه للشهوة ، وعين العفة لنا ، حارسه
أليس الهوى روح هذا الوجود كما شاءت الحكمة الغريزية؟
وتتحطم الذرة وهي مخفية فيتمثل في الصور المرئية
وتحتضن التربة حب البذور ، وتعيدها إلى جنة مزدهرة
وهذه النجوم ليست لعنة الطواف على شراع مزدحم
متناثرة بانتظام العقود على نفسها أبدا دائرة
الحب يربطها ببعضها البعض ، وكل شيء أصبح لحمايتها
يا هند أنت منى مهجتي ونهاية القلب والآخرة
إليكم أميل وأريدك بشغف في القاهرة
وما عار الحلف بتحريم شبابنا الطاهر؟
قصائد سونغ لجبران خليل جبران
قصيدة لك الأرض تغنى بها فيروز
الارض لك
تفرح الأرض
لمس قدميك العاريتين
والأرض لك
وتشعر بالراحة
الرياح طويلة
والأرض لك
وانت الطريق
قوموا من قيودكم ، عارياً وقوياً
والأرض لك
قدس الحرية
حتى لا يحكمك طغاة الأرض
الارض لنا وانت اخي
تقديرات للمهرجانات؟
لا أسمع ، أنت لا ترى
نحن نتوق للتعرف على بعضنا البعض
هذه يدي وهذه يدك
هذه يدي وهذه يدك
اعطني يدك
قصيدة أعطني الفلوت غنتها فيروز
أعطني الفلوت وغني .. الغناء سر الخلود
ويبقى أنين الفلوت .. بعد زوال الوجود
هل اخذت الغابة مثلي .. بيت بلا قصور
لذلك تابعت الجداول ، وتسلقت الصخور
هل استحممت بالعطر .. وجففت نفسك بالضوء؟
وشرب الفجر الخمر … في أكواب الأثير
أعطني الفلوت ورنم .. لأن الغناء أفضل صلاة
ويبقى أنين الفلوت .. بعد أن تنتهي الحياة
هل جلست في العصر مثلي .. بين جفون العنب
وتتدلى العناقيد .. الكثير من الذهب
هل قمت بتنظيف العشب بالليل .. وغطيت الفراغ؟
زهد في الآتي متناسين ما مضى
أعطني الفلوت ورنم .. الغناء عدل القلوب
وبقي أنين الفلوت .. بعد زوال الذنوب
أعطني الفلوت وغني .. وانسى المرض والطب
الناس مجرد سطور .. مكتوبة ولكن بالماء
قصيدة يا بني يا أمي تغني فيروز
في عتمة الليل أدعوكم تسمعون؟
ماتت عائلتي وأعينهم تحدق في سواد السماء
في عتمة الليل أدعوكم تسمعون؟
ماتت عائلتي واغرقت تلال بلدي بالدموع والدماء
ويل لأمة كثرت فيها مذهبها وقل فيها الدين … ويل لها
ويل لأمة تلبس ما لا تنسج وتشرب ما لا تحصر … ويل لها
وويل أمة منقسمة ، والجميع ينادي ، “أنا أمة … ويل لها”.
ابني ، أمي ، حقًا ، حقًا ، أقول لك
وطني يرفض القيود ، وطني أرض سنابل
موطني هو الفلاحون ووطني المكرمون
موطني البناة والغار والزيتون
بلدي رجل وبلدي لبنان