عمل ياسر حارب في العديد من المجالات المختلفة ، حيث كان أول عمل له كتاب “نحو فكر جديد” عام 2006 ، وحتى ذلك الوقت أحدثت كل كتبه ضجة كبيرة وشهرًا ، وتم نشر الكتاب الثاني تحت عنوان “نحو فكر جديد”. عنوان “بيكاسو وستاربكس ، وكان هذا في عام 2001 ، وكذلك كتاب” العبيد الجدد في عام 2013 “كتب وآخر كتاب عمل عليه كان بعنوان” خلع حذائك “في عام 2015 ، والذي تم تنفيذه على الروائي العالمي باولو كويلو.
الوحدة هي أسوأ أنواع الألم.
– ياسر حارب
العيب هو أننا نؤمن بأن حزام الأمان دليل على الخوف ، وأننا نعتقد أيضًا أننا إذا وقفنا في الصف ، فهذا يعني أن لدينا شخصيات ضعيفة لا تستطيع اقتحام صفوف المراجعين ، ومهاجمة الموظف إلى تحقيق النصر وإنهاء الصفقة. مخالفة القوانين جهل ، واتباعها علم ، والمأساة الحقيقية أننا مقتنعون بأن الجهل قوة ، وأن المعرفة ضعف ، والمأساة تكمن أيضا عند الاقتناع بأن مخالفة القوانين رجولة ، والالتزام بها ذل. .. لذا نعود إلى أكثر من ألف وخمسمائة عام إلى الوراء حتى تنطبق علينا كلمات الشاعر: ألا يجهلنا أحد .. فنحن جاهلون فوق جهلنا!
– ياسر حارب
إن عصر النهضة ليس أسطورة إذا كنا نؤمن به ، وحتى الأساطير تكون ملهمة في بعض الأحيان
– ياسر حارب
من يجلب الخير للناس يجب أن يتحمل الألم الذي سيأتي منهم ، والألم والتسامح يملأ أرواحنا بالحياة
– ياسر حارب
الألم حالة نفسية تصل فيها الروح إلى القاع ، حتى يشعر الإنسان بالسحق تحت كومة من الأفكار والمشاعر السلبية التي تكاد تنفجر في رأسه.
– ياسر حارب
قد لا يتركك الألم ، لكن يمكنك تركه
– ياسر حارب
في غيابك تتدحرج الدموع وتنتظر حتى يصبح الشوق لك جريمة لا تغتفر
– ياسر حارب
الإيمان حاجة عالمية ، نحتاجه لكي نحب. لا يمكننا أن نحب أولئك الذين لا نؤمن بهم ، لكننا نؤمن بمن نحبهم.
– ياسر حارب
الثورات التي تنبع من عقول الفلاسفة أفضل من الفلسفة التي تنبع من عقول الثوار
– ياسر حارب
الصداقة الحقيقية تعيد تعريف المطر لأنه يأتي بالمجان
– ياسر حارب
إن أسوأ حرمان من حريته لا يكمن في حبسه في السجن ، بل في حرمانه من قدرته على الاختيار.
– ياسر حارب
المدينة التي تجعلك تفكر في المستقبل هي مدينة رائعة ، لذا استمع إليها بعناية
– ياسر حارب
المحاولة المتكررة لا تعني أنك غير قادر على النجاح ، بل تعني أنك غير قادر على الفشل
– ياسر حارب
الجهل هو الغضب الصامت.
– ياسر حارب
انظر إلى الشباب من حولك ، هل جعلتهم الوعظ أكثر صلاحًا؟
– ياسر حارب