اول من صدق حادثة الاسراء والمعراج , مما لا شك فيه أن هذا الموضوع من أهم وأفضل الموضوعات التي يمكن أن أتحدث عنها اليوم، حيث أنه موضوع شيق ويتناول نقاط حيوية، تخص كل فرد في المجتمع، وأتمنى من الله عز وجل أن يوفقني في عرض جميع النقاط والعناصر التي تتعلق بهذا الموضوع.
بداية من صدق الحديث ، ووقالته في الحديث عنه في المقال ، حيث أنّ هذه الحادثة العظيمة الّتي وقتها في العهد ، تكريمٌ من الله ، وعلّته ، وعلّته في الحديث عنه. ولفترة عمّه أبو طالب ، وسنتعرّف من خلال موقع حصري اليوم على الصّحاب ، الجليل الّذي كان المصدرين لهذه المعجزة العظيمة ، والّتي زادت من كفر الكافرين وزادت أذاهم ، بالإضافة إلى قصة الاسراء والمعراج مختصره.
معنى الإسراء والمعراج
تعدّ الإسراء والمعراج واحدةً من أعظم المعجزات والمعراج واحدةً من أعظم المعجزات الّتي كرّم الله تعالى بها النّبيّ -صلّى الله وسلّمه وواسعه بها وخفّف عنه الآلام والمحن الّتي قد خاضها في تلك الفترة ، فقد فقَدَ عمّه الّذي يحميه ويدافع عنه ويآزره ، كما فقد زوجته وحبيبته السّيّدة خديجة رضي الله
زاد عليه حزنه ، عاداه أهل الطّائف وآذوه حين دعاهم للإسلام ، فأمّا عن معنى الإسراء هو أنّ تعالى قد أسرى برسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- جزء من اللّيل من مكّة المكرّمة إلى المسجد الأقصى في القدس ، ثم أعاده في الليلة الليلة إلى مكّة ، والمعراج هو أنّ الله جعل جعل النّبيّّة تصل إلى السّماوات ، وصل إلى سدرة المنتهى ثمّ نزل إلى الأرض.[1]
قصة رحلة الإسراء والمعراج
، بدأت حين نزل جبريل عليه السّلام على رسول الله وهو نائمٌ في فراشه فشقّ بطنه وأخرج قلبه فغسله بماءزمزم وملأه حكمة ثمّ ثمّ أعاده لمكانه ، ومن ثمّ أخرجه من بيته وجلب معه البراق وهو دابّة. الجنّة ، فأسرى الله تعالى به من مكّة المكرّمة إلى المسجد الأقصى ، حيث عدد واحد أنبياء الله ورسله مجتمعون كلّهم ، فصلّى بهم ركعتين في المسجد ، ثمّ أمر الله تعالى فعرج منها إلى السّماوات السّبع. ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، ومن ثمّ ، فرض عليه خمسين صلاةً في اليوم والرجل البدني ، فظلّ رسول الله يسأل لأمّته ، وساعده في نفس اللّو.[1]
الليلة العظيمة
اول من صدق حادثة الاسراء والمعراج
إنّ أول من صدق حادثة الاسراء والمعراج هو الصحابيّ الجليل أبو بكرٍ الصّدّيق رضي الله عنه ، فبعد حادثة الإسراء والمعراج راح رسول الله -عليه وسلّم- يحكي للمسلمين ، والمؤمنين عن هذه المعجزة العظيمة الّتي كرّمه الله تعالى بها ، ولكنّ المسلمين لم يصدّقوه وارتدّوا عن إيمانهم وإسلامهم ، وذلك وفقًا للعلم ، وذلك باسم إيمانهم ورسوله ، وذلك وفقًا لما قاله ، وهذا ما قالته عنه: “لما قاله”. أُسرِيَ بالنبيِّ إلى المسجد الأقصر ، أصبح وقتًا متأخرًا ، فارتدَّا ممن كانوا آمنوا ، وصدقوه ، وسَعَوْا بذلك إلى أبي ، فقالوا: هل إلى صاحبِكِ إلى بكرٍ أُسرِيَ به الليلة إلى بيتِ المقدسِ؟ قال: أو قال ذلك؟ قالوا: نعم ، قالوا: جاءوا أنصبِحَ؟ أوصَدِّقَه فيما هو أبعد من ذلك.[2] فكان أبو بكرٍ رضي الله تعالى عنه خير الصحابة الكرام وأقربهم إلى رسول الله رضوان الله عليهم أجمعين.[3]
حكم بليلة الاسراء والمعراج
الإسراء والمعراج في القرآن الكريم
قد تحدّث القرآن الكريم عن معجزة الإسراء والمعراج الّتي حدثت مع رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- في العهد ، بعض الآيات هذه الواقعة ، فقد قال الله تعالى في سورة الإسراء: {سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلًاَ مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرِيَ الْحَرَى من الْمَسْجِدِ الْحَرِيْ الْحَرَى الْمَسْجِدِ الْحَرَى بارَكْنا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آياتِنا إِنَّهُ هُوَ السمِيعُ الْبَصِيرُ}.[4] حيث تدلّ هذه الآية هذه الآية ورسالتها إلى أنّه قد أُسري برسول الله -صلّى الله عليه وسلّم ، من مكة المكرّمة إلى المسجد الأقصى في قطعٍ من الليل ، ولكنّ القرآن الكريم تذكر المعراج بوضوح وصراحة بل إقران في بعض الآيات من سورة النّجم في واضح تعالى: {وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى * عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى.[5]
هل عرج النبي بجسده أم بروحه؟
اتّفق أهل العلم المعاصرون والقدماء على أنّ الإسراء والمعراج قد وقعت في ليلة واحدة وليس في ليالٍ مختلفة ، وذلك ما صحّ في الأحاديث النّبويّة المباركة ، كما اتّفق أهل العلم على أنّ الإسراء بالرّوح والجسد ، حيث أنّ جملة أسرى بعبده في القرآن الكريم والإسراء لا يكون تشير تشير إلى أنّ عدد السيارات في القنال قد أدى إلى إقتراب الرصاص من النّواب ، و بهذا الاسم ، و بهذا الاسم ، و بهذا الاسم ، و بهذا الاسم ، .[1]
موعد ليلة الاسراء و المعراج 2022 و فضل احياءها
ماذا النبي في رحلة الإسراء والمعراج
إنّ رحلة الإسراء والمعراج من المعجزات العظيمة ، والأحداث الكبيرة والمميّزة الّتي سطّرها التاريخ الإسلاميّ بكلّ تفصيلٍ أخبر عنه رسول الله -صلّى عليه وسلّم- وممّا رآه رسول الله في رحلة الإسراء والمعراج نذكر:[1]
- رأى جميع الأنبياء والرّسل عليهم جمعهم في وصلهم في المسجد الأقصى.
- رأى جبريل عليه السّلام في هيئته الحقيقيّة عند سدرة المنتهى.
- رأى سدرة المنتهى وهي شجرةُ طيّبة تنبع منها الأنهار وورقها كآذان الفيول.
- رأى نور الله أمامه.
- خير جنّة المأوى فوق السّماوات السّبع.
هنا نختتم مقالنا اول من صدق ، الاسراء والمعراج حيث تعرّفنا على الصدّيق رضي الله عنه وعلى حادثة الإسراء والمعراج والذي رآه في هذه الرحلة ، كذلك تحدّثنا عن الإسراء والمعراج في القرآن الكريم.
خاتمة لموضوعنا اول من صدق حادثة الاسراء والمعراج ,وفي نهاية الموضوع، أتمنى من الله تعالى أن أكون قد استطعت توضيح كافة الجوانب التي تتعلق بهذا الموضوع، وأن أكون قدمت معلومات مفيدة وقيمة.