تحميل كتاب اوهاي 1981 صفحة 142 pdf كامل

ملخص موجز لكتاب أوهايو عام 1981:

يتناول الكتاب توقع فيروس قاتل يظهر وينتشر في العالم ويثير الشكوك حوله وآلية انتشاره حول العالم ومع تطور الأحداث يتطور الفيروس ويسجل حالات قتل ملايين الأشخاص حول العالم. العالم والأحداث كانت متوقعة قريبة جدًا من الأحداث الجارية ، خاصة مع ظهور وانتشار مرض فيروس كورونا ، وكذلك من حيث بلد المنشأ ، وهي مدينة ووهان في الصين ، ثم انتشرت في جميع أنحاء العالم. .

تفاصيل كتاب أوهايو عام 1981:

الكتاب الذي كتب عام 1981 م ، يحتوي على ترقب لظهور فيروس يسمى (ووهان 400) وينتشر هذا الفيروس بشكل كبير ، مما يضطر عامة الناس إلى إثارة الشكوك والقيل والقال حول هذا الفيروس القاتل ، مصدره الحقيقي. وسبب انتشاره وآلية انتشاره وتفاصيله ، وأطلق على اسم الفيروس اسم (ووهان 400) نسبة إلى المدينة الصينية التي ظهر منها وهي مدينة ووهان الصينية نفس الشيء الذي نشأ منه فيروس كورونا الجديد.

معلومات عن كتاب أوهاي عام 1981:

وتعليقًا على الرواية قال مؤلف الكتاب إن هذه الرواية التي كتبت قبل نحو أربعين عامًا تنبأت بتفشي مرض كورونا ، وهناك تشابه بين الأحداث القديمة في الرواية والأحداث الحقيقية التي تحدث الآن. وبحسب مؤلف الكتاب فإن كتاب (ووهان 400) وسلاح مثالي تم تطويره لمواجهة هذا المرض ، فهو يصيب الإنسان فقط ولا يصيب أي شيء آخر ، ويمكن للفيروس أن يعيش خارج جسم الإنسان. أكثر من دقيقة ويمكن أن ينتقل من الدماغ لمهاجمة باقي أعضاء الجسم ، لكن فيروس كورونا المستجد يضر فقط بالجهاز التنفسي. معدل الوفيات من الإصابة منخفض للغاية حيث لا يتجاوز 2٪ من الإصابات.

ملخص كتاب أوهاي عام 1981:

باختصار هذه الرواية تحاكي الواقع بشكل كبير ، بالإضافة إلى أنها تحكي عن فيروس مشابه لفيروس كورونا وانتشاره من نفس مكان انتشار كورونا وهي مدينة ووهان في الصين وكذلك إصابة الناس. وهو نفس مرض كورونا وهناك بعض الفروق الطفيفة مثل هذا الفيروس قاتل على عكس كورونا مما يؤدي الى انخفاض معدل الوفيات وينتشر هذا الفيروس من المخ الى باقي الجسم على عكس كورونا الذي يهاجم الجهاز التنفسي فقط وقد لا يؤدي في النهاية إلى الموت ، ويتحدث كتاب أوهايو لعام 1981 عن تفاصيل أخرى قد تتفق أو لا تتفق مع مرض نوفيل كورونا.

ننصحك بقراءة الرواية والكتاب والاطلاع على تفاصيلها ومتابعة الأحداث والتفاصيل الشيقة والرائعة التي تم عرضها في كتاب أوهايو عام 1981.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً