تدريب كلب الحمايه على تجاهل المشاه في الشارع يعتبر سلوك

يعتبر تدريب كلب الحماية على تجاهل المشاة في الشارع سلوكًا. من المعروف أن البشر استخدموا الكلاب في حراسة القبيلة والمنازل منذ القدم ، ولأن الكلاب حيوانات لا تشبه الحيوانات الأليفة الأخرى ، فقد استثمر الإنسان ذكاءها وقدراتها في تدريبها على القيام بالعديد من المهام ، وأكثرها سيتم توضيح معلومات مهمة بخصوص سلوك الكلاب في هذه المقالة من الميدان نيوز الموقع.

تدريب كلب الحماية على تجاهل المشاة في الشارع هو سلوك

البيان السابق صحيح ، حيث لطالما استخدمت الكلاب في الحراسة ، وفي كثير من مناطق العالم يعتمد الناس على تربية الكلاب كحيوانات أليفة تحمي المنزل وتحذر صاحبها عند رؤية أي شخص غير مألوف ، باستثناء كونه الصديق الأكثر ولاءً. يعتبره الكثيرون صديقًا يهتمون لأمره ويخرجون معها في نزهات ، يشاركون مخاوفهم ومشاكلهم.[1]

وانظر أيضا: هل يجوز اقتناء الكلاب؟

فوائد تربية الكلاب

تشجع العديد من الدول ومنظمات حقوق الحيوان على رعاية الكلاب وتربيتها في الداخل كحيوانات أليفة ، حيث أنها توفر العديد من الفوائد للإنسان ، وأبرزها:

  • يمكنك إخراج المالك من إحساسه بالوحدة والعزلة ، فهو يتحرك باستمرار ويمكن أن يشغله ويملأ وقته.
  • يقلل الكلام من مستوى القلق والتوتر لدى الأشخاص الذين يعيشون بمفردهم ، مما يمنحهم إحساسًا بالراحة والحماية ، حيث يتنبأ ويحذر صاحب المنزل عند قدوم أي شخص غريب.
  • تساعد الكلاب أصحابها في التغلب على العديد من الأزمات والصدمات والاضطرابات النفسية.
  • يشجع على ممارسة الرياضة وبالتالي يزيد من اللياقة البدنية عن طريق المشي 300 دقيقة في الأسبوع موزعة على أيام الأسبوع.

استخدام الكلاب لأغراض الشرطة

تستفيد العديد من أجهزة الأمن والشرطة من خصائص ومهارات الكلاب في مطاردة اللصوص وكشف الجرائم. ويمكن ذكر أبرز استخدامات الكلاب البوليسية على النحو التالي:

  • القدرة على التمييز بين روائح الحشيش والعقاقير الممنوعة مثل الماريجوانا والكوكايين وغيرها.
  • القدرة على كشف المواد المتفجرة.
  • قم بمطاردة اللصوص والمجرمين وتعقبهم بناءً على رائحتهم وسمعهم في الكلاب.

وانظر أيضا: حكم اقتناء الكلاب في البيت

وفي الختام أوضح أن تدريب كلب الحماية على تجاهل المشاة في الشارع هو بيان صحيح بالإضافة إلى أهم الفوائد الناتجة عن تربية الكلاب في المنازل واستخدام الكلاب البوليسية من قبل الشرطة وقوات الأمن.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً