حل سؤال: ما هي الدول العربية والأجنبية التي حضرت تنصيب الرئيس الإيراني الجديد؟

أهلا وسهلا بكم زوار موقع المكتبة الأعزاء ، فنحن نقدم لكم الإجابة على جميع أسئلتكم التربوية لجميع المراحل والمجالات. يعتبر موقع مقالتي نتة من أهم المواقع العربية التي تهتم بالمحتوى التربوي والاجتماعي العربي وتجيب على جميع أسئلتك

أجب عن سؤال: ما هي الدول العربية والأجنبية التي حضرت تنصيب الرئيس الإيراني الجديد؟

جريدة المرصد – وكالات: شهدت مناطق وسط طهران ، أمس ، إجراءات أمنية مشددة ، يوم تنصيب الرئيس إبراهيم رئيسي. وذكرت وسائل إعلام إيرانية ، أن وفوداً من 82 دولة و 12 منظمة دولية وإقليمية حضرت الحفل ، الذي شارك فيه مسؤولون من دول التحالف من الصف الأول ، إلى جانب قادة مليشيات موالية لطهران.

حفل الافتتاح

وقالت وكالة “إسنا” الحكومية ، إن حفل الافتتاح جاء في ظل تفشي جائحة كورونا ، مشيرة إلى أن السجاد الأحمر غطى أروقة البرلمان من أجل استقرار الوفود الأجنبية. وأشار إلى أنه تم وضع الأقنعة على الطاولات التي تم وضعها في الممرات المؤدية إلى ساحة البرلمان.

الوفود الأجنبية

تباينت الوفود الأجنبية بين رؤساء ورؤساء وزراء ورؤساء برلمانيين أو من يمثلهم ووزراء خارجية ومبعوثين خاصين ، لكن السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية في طهران شكلوا غالبية الأجانب الذين حضروا الاحتفالات. واستقبل رئيس مجلس النواب ، محمد باقر قاليباف ، الضيوف ، بحسب لقطات حية بثتها قناة “خبر” الإيرانية.

أكثر من 100 ضيف أجنبي

وأفاد التلفزيون الرسمي أمس ، أن أكثر من 100 ضيف أجنبي من حوالي 80 دولة ، بالإضافة إلى ممثلين عن 11 منظمة دولية ، وصلوا إلى طهران للمشاركة في مراسم أداء اليمين للرئيس الجديد. وقالت وكالة أنباء الطلاب الإيرانية إن الضيوف كانوا من 70 دولة. كما أشارت إلى أن حوالي 170 صحفيًا أجنبيًا ومحليًا حصلوا على موافقة السلطات لتغطية الحدث.

دول مجلس التعاون الخليجي

ومن بين دول مجلس التعاون ، أشار التقرير الإيراني إلى وجود مسؤولين من الإمارات وقطر والبحرين وعمان. كما حضر مسؤولون من دول عربية مثل العراق وفلسطين ولبنان والسودان والجزائر والأردن ومصر وتونس.

ومن بين جيران إيران ، حضر الرئيس الأفغاني أشرف غني ، ورئيس مجلس الشيوخ الباكستاني ، ورئيس الوزراء الأرميني ، والرئيس الأذربيجاني. وضم الحفل ممثلون عن البوسنة وكرواتيا والأرجنتين وكوبا والبرازيل وفنزويلا وتركيا وروسيا وعدد من دول أمريكا اللاتينية وأوروبا وآسيا.

في نهاية المقال نأمل أن تكون الإجابة كافية. نتمنى لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية. يسعدنا استقبال أسئلتكم ومقترحاتكم من خلال مشاركتكم معنا. نتمنى ان تشاركوا المقال على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر من الازرار في اسفل المقال.