رواية التوأم ورحلة الحياة الفصل الرابع و العشرون 24 – بقلم سارة احمد

رواية عن التوائم ورحلة حياة سارة أحمد

رواية عن التوائم ورحلة الحياة الفصل الرابع والعشرون 24

استيقظ ، ضحني ، ابحث عن نجم ينام على السرير وانظر إليه ببرود وابتسم بغباء
نجم: ما هذا النوم يا آنسة ما هو يؤلمني “بيني مع المد” … بقينا مستيقظين في الثالثة صباحا لهذا تعبت من النوم كثيرا وأنا جالس بمفردها … ويرسل لها قبلة في الهواء
تغضب وتضحي بنفسها ، ويتحول وجهها إلى اللون الأحمر مع الغضب ، وتضيق عينيها بشدة ، وتندفع نحو النجم وتواصل مهاجمتها بغضب وتصرخ في سخط ، وتردد ببرود وتتركك: “خوفك ليس إرادتك …
يسحبها النجم إليه ويلف يديه حول خصرها وتصبح ضحية مميتة “.
والنجم ينظر إليها بشوق وحب وشوق وشوق ، ويداعب خصلات شعرها التي يعشقها بحنان … ولا يزال ثابتًا في عينيها ويهمس لها سر حبه له ، فهو تلامس شفتيها بقبلة تكاد أنحف من النسيم الذي جعلها تذوب في حبه
نجم: أحبك اشتقت لك. أخبرها عن القبلة ، وعندما شعر بها تذوب فيه ، تجرأ عليها أكثر من أن ترتجف في يدها وتبكي ، فابتعدنا عنها. .
نجم: مالك ، ضحية ، حدث لي شيء ، أجبرتك على فعل شيء ، لا تريدني …
تنظر إليه ، وتعرض عيونًا تتألق بالحب ، لكن نظرة حزن وخوف تتغلغل فيه … وهذا جعل النجم أكثر قلقًا.
النجم: مالك ضحى بحياتك انا اتكلم
اريد ان اسمعك … اريد ان اشعر بك
أريدك وأنا أن نكون شخصًا واحدًا ، وقلبًا واحدًا ، وحياة واحدة …. صدقني ، لن تندم على حياتك. أحبك كثيرًا ..
ضح بالحب وقل
الضحية: أحبك وأريدك لكني أخاف من المستقبل. أخشى تدميرنا. “لن يتم تدمير حبنا ، لا أريد أن أتخذ خطوة واحدة دون ثقتي بها بنسبة مائة بالمائة …
يحتوي على المزيد من النجوم ويقول
نجم: أحبك وسأفتقدك طوال حياتي. لست في عجلة من أمرنا لأترك أي شيء يحدث بيننا دون توجيهك. لا أريد أن أشعر بك قلبي. لهذا سأدعمك و ادعمك شارك لحظاتك السعيدة واجعله أكثر سعادة
يستدير ضاحي وينظر إليه بكل فخر وفرح … بثقة
الضحية: أنت لا تعرف حتى كم أنت رائع بالنسبة لي ، لأنني أحبك كثيرًا ..
ويسمع أذان الفجر
نجمة البراعم: ما رأيك نتوضأ ونصلي الفجر معًا؟
تبتسم ضحى بفرح: بالتأكيد يا قلبي تعال واغتسل ، صلي الفجر وادعو ربهم بكل ما يشاءون ، ثم جلست لأضحي للنجم الذي استمع لي عندما قرأ القرآن في صورته. حلو ، صوت ناعم …
واستمرت في الإصغاء ، وعزاني قلبها بذكر الله ، صلوا على الحبيب.
الصباح في الشريف
تستيقظ الفتاة وهي تعاني من ألم في رأسها وجسدها ، وتفتح عينيها وتصرخ في رعب لتجد نفسها عارية في سرير شرف.
  • العنوان يتبع الفصل التالي (التوائم ورواية رحلة الحياة).
‫0 تعليق

اترك تعليقاً