رواية حياة ظابطة الفصل الخامس و العشرون 25 – بقلم سما الحملاوي

رواية حياة ضابط كاملة لسام الحملاوي

رواية من حياة الضابط الفصل 25 ، 25

مع ياسين …

ياسين …. جيسيكا اين انت؟

دارين … إنه هنا الآن

ياسين …. طيب تعال تزوجك

دارين … لا ، أنا في طريقي

ماعدا واقالوه ….

نعمة …. ياسين شاهد الشقة مع عمتك في طابق واحد فوقها ، جميلة جدا ما رأيك ، هل ستراها غدا حتى لو اشتريناها؟

ياسين … عيوني حبيبي …

…………………………

كل شيء على ما يرام والجميع يعودون إلى ديارهم ، لكن يتحول الجميع عندما يعيشون …

…………………………

أوقفنا البار الذي مر عندما دخل عاصم الغرفة من أجل حياته وبدأنا في الاقتراب منها بينما كان يركض …

الحياة …. ليس بعد الآن

كان عاصم غائبا.

بدأت الحياة بالدموع …

لكنني تذكرت عندما كان حمزة يعلمها ولكمه في رقبته حيث فقد وعيه.

توضأت وصليت وبدلاً من ذلك صليت بعد أن انتهيت وذهبت ووقفت على الشرفة …

الحياة قوية … لا يمكنني أن أكون أفضل هكذا … من اليوم يمكنني أن أفقد حياة مختلفة وأنا أنت يا عاصم في هذه الأرض …

دخلت وتأكدت أن عاصم لن يكون فوقي الآن….

واستدرت في الشقة ورأيت بابًا صغيرًا غريبًا في مكاني الخفي في الطابق الأول …

قررت أن تحاول فتحه وحاولت لكني لا أعرف …

دخلت الغرفة مرة أخرى ، ودخلت في جيوب عاصم ، ووجدت هذا المفتاح في المنجد الخاص به ، وأخذته وجربت المزيد من المفاتيح ، وأخيراً فتح الباب …

رأيت سلم …

أخذته ووصلته إلى باب منزلي….

حاولت فتحه أيها المفتش وكان لديه بصمة عاصم….

الحياة … توقف كيف تتصرف الآن؟

خرجت وأغلقت الباب مرة أخرى بالمفتاح.

خرجت وأخرجت الصلصال من حقيبتها وأخذتها لأنه إذا كان هناك مفتاح أو بطاقة أو أي شيء آخر تود طباعته ، أخذته لأطبع المفتاح وطبعته وأعدته إلى وخرجت جيوب عاصم …

كانت في الزاوية البعيدة تتحدث …

الحياة …. مرحباً حمزة باشا

حمزة …. يا حياتي

الحياة …. طبعت المفتاح الذي أعطيتني إياه لفتح الباب بالطين

حمزة …. ودخل هذا الباب من اين اخذته كيف؟

الحياة ….. لا يهم ما فعلته الآن. المهم أن يفتح الباب ويصعد السلم ويقودني إلى الباب في الأعلى لكن ببصمة عاصم.

حمزة

الحياة … لا أستطيع تحمل رجاله للوقوف عند الباب سأتصرف وأتحدث إليكم

حمزة …. حسنًا تصرفي وسأختمك وأعلمك الآن سأحضر لرؤيتك غدًا ، المهم أن نعرف كيف نحل هذا الأمر.

……………………….. 🦅

في شقة حمزة …

حمزة لنفسه …. يا رب لماذا أنا قلقة عليها؟

عقله … متأكد لأنك مثل أختك وهي فتاة وأشياء أخرى

الجزء العاطفي …. لا ، أشعر أنني بدأت …

عقله …. ما الذي تحبه فيها ؟!

الجزء العاطفي … لا أعرف

عقله …. لا ، لا ، هذا هو عقلك الباطن ، ألا يمكنك تخيله؟

حمزة …. ارحمها الرب بصحتها وخلاصها

………………………. ⛈️

بفيلا يوسف الهواري …

نورا جالسة على سجادة صلاة …. يارب يارب احفظ حياته واحفظ كل من آمن في الارض والارض. احم شباب مصر يارب

وفعلت …

دخلت حنان …

حنان …. اصحى لماذا الان حبي؟

نورا …. نهضت وصليت من أجل الحياة

حنان …. الله معها ابنتي

نورا ….. آمين يارب

حنان …. نعم اخلدي للنوم لعملك

نورا …. هدي حبي ليلة سعيدة

حنان … هل أنت بخير حبي؟

تسلقت …

…………………………

اعتقدت حياة أنه لا حل سوى مقابلته غدًا والتحدث إلى حمزة وأخبرته …

دخلت الغرفة والتقيت بعاصم الذي كان لا يزال نائما.

الحياة غدًا …. لأن الجميع * هنا * كلبك * أخشى أن أسيء إليك لأن الأمر يتعلق بخيانتك لبلدك وخيانة دينك.

وركلته وذهبت …

خرجت وجلست على الأريكة ونمت …

مرة أخرى هذا الصباح …

……………………….. 🌸

يستمتعون بأخطائهم ولا يدركون أن لكل رحلة نهاية …

…………………………

في منزل أحمد الدمنهوري …

إنها الثامنة صباحًا …

في حالة سارة …

تستيقظ سارة على كل نشاط ، تذهب إلى الحمام ، تغسله ، تستحم ، تخرج ، تقرأ أذكار الصباح وترتدي ملابسها في الكلية….

……

بحال احمد وايا….

تستيقظ ، وتحصل على ملابس أحمد ، وتستيقظ وتستحم ، ومهما تريد ، تخرج وتحضر الإفطار …

……..

يستعد الجميع ويجلسون لتناول الإفطار …

ياسين …. طلبت مني أمي عمتي أن أذهب إلى الشقة

ماذا … متى ستاتي حبيبي؟

سارة .. مراد أوصلني في طريقك إلى الجامعة

مراد .. عيني .. أبي ربما سأنام في منزل حمزة

أحمد …. ماشي .. هل تعرف شيئا عن أختك؟

مراد …. أوه ، إنه بخير يا أبي

ماذا .. نريد التحدث معها؟

مراد …. في سبيل الله ، أمي تتحدث إلينا ، نحن بخير ، لكني سأحاول

اللهم صلي وسلم …. الله يعيدها بسلام

ياسين ….. اللهم اني راحل

سارة …. نعم ، هكذا انتهى بي الأمر

ياسين وسارة …. السلام عليكم

هم …. والسلام عليكم

بعد فترة….

مراد … تعال ، أنا ذاهب ، أنا مريض

أحمد … للحظة يا بني سوف أنزل معك

ونزلوا أيضًا …

……………………….. 🌸

في عرب ياسين ….

سارة على الهاتف .. هدى سألتقي بك في الكلية اتفقنا؟

تفان…

بعد فترة وصلوا إلى الجامعة.

ياسين …. هيا يا سارة ، لقد وصلنا

سارة …. شكرا على هذا التسليم😂

ياسين …. آسف ، أنت لا تقصد ذلك بشكل سيء 😂

وغادرت …

هدى …. هيا يا حجة ما زلت راحلة تائهة تائهة 😂

سارة …. جيت آهو

هدى …. لكن قل لي من هو في هذه اللغة العربية

سارة …. ما المغزى 😂

هدى …. استمتع بي

سارة …. ابن عمي يستي وتكلم 😂

هدى …. عار 😂

سارة …. اذهبي أيتها الأخت تعالي

وذهبوا إلى المحاضرة …

………………………… 🌷

في منزل أحمد الهواري …

الجميع يفطر إلا من …

أحمد على الهاتف …. يامن

امين …. نعم ابي

احمد .. عندك ملف مشروع #### معك.

يامن …. opsss لا أبي معك

احمد …. يا ابني جئت باكرا فاجابوني نسيت ان افعل لك ما هو؟

يا رجل …. لا بأس يا أبي. أرسلته مع يونس لأن نورا أتت فلا تعرف كيف ترد عليه

احمد .. طيب يا رجل

وقفل …

احمد يونس

يونس .. أنت تعلم أنك تريدني أن أعطني الملف

أحمد …. آسف يا بني

يونس …. رب أعطنا اليد العليا 😂

عائشة …. أنا أستحق الكلية

يونس .. أرجوك انتظري يا ابنتي ، أين نحن ذاهبون معًا أيها الحاج؟

وصفه أحمد وجاء إليه يونس ونزل….

يونس …. حسنًا ، أنا ذاهب ، السلام عليكم

ايمان … السلام مع حبيبي

خرجوا وركب كل منهم عربته وذهبوا …

……………………….. 💐

بفيلا يوسف الهواري …

حنان في الفون …. نورا باسي حبيبي لما ترجع من الصحبة تاكل لأخيك بطريقة ودودة وتعال …

نورا … حاضر يا أمي

توقفت عن الاتصال ب حمزة …

حنان …. مرحبا حبي ماذا تفعلين؟

حمزة …. الحمد لله جميعا ولكم

حنان …. أنا بخير يا بني

حمزة …. ديما سير

حنان …. سأرسل لك نورا لتأكل اليوم

حمزة .. لماذا تعبت من نفسك؟

حنان …. حبيبي لا تعب ولا شئ

حمزة …. إذا كان الأمر كذلك برجاء فعل ذلك على حساب مراد ويونس 😂

حنان …. أقول لك أكل أفضل 😂😂

تحدثوا لبعض الوقت وأغلقوا الخط …

…………………………….. 🍁

عندما يعيش …

استيقظت عندما لمست يد كتفها …

دخلت …

عاصم … كرس ، كرس ، لا تقلق

الحياة … ماذا تريد مني؟ لا بد لي من الذهاب من هنا

عاصم …. أنا آسف جدا لما حدث لي أمس ، لم أكن واعيا وأعدك أن ذلك لن يحدث مرة أخرى.

الحياة …. طيب

عاصم …. ليس مجنون

الحياة …. ليست جيدة

عاصم …. انا داخل الفستان

وارتدى ملابسه وذهبت لتحضير الفطور واستيقظت عالية أيضا….

عاصم … تالين … تالين

الحياة … يا عاصم بك

الإحصائيات تنفد اليوم ، لكني لا أعرف كيفية التعامل مع هذا الموقف

الحياة … الوجود

بعد برهة خرج عاصم وعلياء وعاشوا في المطبخ….

علياء متعبة….

الحياة … الوجود يا أبي

في منتصف العمر …

تفاصيل الملابس …

كتبت رسالة إلى حمزة …

“أنا أنزل يا حمزة باشا”.

بعد 3 دقائق أجابها وقال

“حسنًا ، سأقابلك في ***** بعد ساعة.

الولاء والنسب …

بعد فترة وصل إلى المكان …

حمزة كان متخفيا …

الحياه …. مرحبا حمزة باشا

حمزة …. أهلا الحياة هل أنت بخير؟

الحياة …. الحمد لله

خذ منها الطين …

حمزة …. اذهب واحصل على شخصية جيدة واعتني بنفسك نريد التخلص من هذا الصيام في كثير من 10 أيام لنكون صادقين ..

الحياة …. ان شاء الله استطيع ان افعلها

حمزة بإعجاب …. الله معك

كسوف الحياة …. شكرا أنا هامشي

ذهبت وأعطت حمزة الأولوية لمراقبها للحظة حتى اختفت من محضره.

ذهبت للرد على الأشياء أثناء المشي ، وانفصلت قليلاً …

حياة لنفسي …. لماذا عندما أرى حمزة أشعر بأكثر من شعور وأتساءل عن شخصيته أوه ربما أستطيع أن أكون … لا لا لا أنا متأكد مما قاله هذا أحمق يسعد الله عنه مغفرة.

لاحظت الطريق وبدأت في الاستجابة للحاجة….

……………………….. 🦅

بالعربية يونس …

على الهاتف .. حمزة ، أنا ذاهب إلى الشركة لرؤيتي ، سأوصلك ، وأعدك بذلك.

حمزة …. أنا في الأصل غريب ، قابلت حياة كانت عليها بصماتها

يونس …. حسنًا ، حسنًا

حمزة ….. طيب لن تتأخر لأننا اليوم نلتقي يوسف وحاز باشا

يونس …. أهلاً بكم.

أغلقوا على أنفسهم …

يونس …. هممم دمرت معرفتي يا راجل

إنه سائق تاكسي لامع يقف في منتصف الطريق …

يونس ضيق .. وقته يا سيدي

باستثناء 3D وما زالوا لا يتحركون …

يونس … ليس كثيرا

وجاء من العربية ليرى ماذا …

يونس … لماذا تنهض مثل هذا القبطان؟

السائقين … آسف ، العربية توقفت فجأة وأنا أحاول تشغيلها

يونس

نزل السائق ونزلت الفتاة أيضًا من سيارة الأجرة …

يونس … اشتقت اليك

ويس …. يونس باشا ، صحيح

يونس بابتسامة … أنا مثلك

ويس …. الحمد لله وحضورك

يونس … طيب

وضع اللغة العربية على الطائر مع السائق ومرة ​​واحدة على الآلة الحاسبة …

يونس …. هيا يونس ، سآخذك في رحلة

يوما ما … لا ، لا ، سأستقل سيارة أجرة أخرى وأتخلص منه

يونس …. ابنتي ، لا ، أنا ذاهب إلى اليمن من أجل شركة. تعال ، سآخذك في رحلة

فانس … انتهى

وقيادة العربية …

يفوز …. شكرا لقدومك

يونس … آسف على ماذا؟

ويس .. هل أنت ضابط؟

يونس .. رائد مخابرات

ويس .. ان شاء الله احب الذكاء كثيرا اعرف بعض الاشياء عنه

يونس … هممم كم عمرك؟

ويس …. 23 وحضورك

يونس … عمري 28

ويس …. كل عمري يارب

يونس …. اعتني بنفسك فنحن أصدقاء جيدون

ويسي …. إن شاء الله .. وصلنا

ونزلوا إلى الطابق السفلي ودخلوا مكتب يامن …

يونس .. خذ ملفك يا يمنيين

امين …. شكرا يونس على تعبك

Wesi … أنا فخور بالمشروع. الأمر متروك لك للنظر في الأمر وسأذهب إلى مكتبي

امين …. هيا انسي وانسيها

بعد أن خرجت …

امين …. انتم هنا معا

يونس … آه الأصل (وقضية ما حدث)

امين …. ام طيب

يونس …. أنا شخص سيء لأنني متأخر ، اهدأ

آمين …. سلام

خرج يونس بينما كان بالخارج وقابل نورا أثناء تواجده في الخارج …

نورا …. يونس باشا ينورنا يا مرحبا دعني أخبرك لماذا أشارك واحد مستنير😂

يونس …. لأنك تمشي بدلاً من أن تترك جاذبيتك في المجتمع على الأرض😂

نورا …. لا سيدي ، الصالح أفضل

ذهبت وخرج يونس وركب السيارة وتحرك …

…………………………..

عندما يعيش …

عدت بعد أن جاءت الحاجة …

وبدأت بتنظيف ملابسك.

……………………………..

بالإضافة إلى الوقت كانت الساعة الواحدة وخرجت سارة وذهبت إلى الشركة …

موظفة .. آنسة “سارة” مع المهندسين من يريدك؟

سارة … الحاضر

ارقد في سلام…

تدق تدق …

يامن …. هيا

سارة … لقد اتصلت بي

آمين .. آه تعال إلى “سارة” ، تفضل أن تجلس؟

سارة … أوه

يامن … سارة انا …

سارة … ماذا انت؟

امين …. ساره احبك

صدمت سارة وقالت فجأة ….. *****

أنا في حالة صدمة … 😲

  • بعد الفصل التالي (رواية من حياة ضابط) يتبع العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً