رواية ريهانا الكاملة كتبها يمني محمد حصريا على مدونة دليل الرواية
رواية ريحانة الفصل الثامن
دخلت ريحانة الشركة لتفاجئ حمزة أمامها
وقفت هناك ، أدارت البوق وأغلقت الباب ، راغبة في الخروج والركض
نهض حمزة من مقعده وتوجه إليها بغضب
يا عزيني ، وتعالي إلي مع رجلك ، الذي يأتي ليظهر كفنك ، أو يأتي ليضحك على الآخر ويصور دور من هذا القبيل ، يغلب على أحد شعرها بشدة ، ويقال لها ، اسكت ، لماذا ا؟
Rihana تستجمع قواها ، لا أعرف لماذا يضعك القدر في شيء ما
امسكني بنفسي حتى اكره نفسي لان ماذا تريدين مني؟
حمزة يفركها بقلم ، اسمع ، لا أريد أن أقوم بهذا العمل السماوي
لماذا قتلت والدتي؟
ريحانة مصدومة ماذا تقول انا لا اعرف امك؟
حمزة .. accdby ، accdby ، أنا هنا / بيكي
ريهانا ، أقسم بالله أني لا أعرفها
سأرى شخصًا حصل لي على وظيفة هنا ، وإذا علمت أنها شركتك ، فلن آتي إلى هنا ، وسأخرج من الشارع ولن أكون هنا.
كانت طريقته متأكدة من أنها تعرضت للظلم
حمزة .. من أتى بك للعمل هنا
ريحانة … بدموع واحدة تسمى سوسو
قالت لماذا كل شيء ولماذا قالت الموضوع الذي كادت مراد أن تراه في نفسها
حمزة تعال وريني مكان سوسو دي
وكان درعي ضيقًا
ريحان … في راحة يدي تنكسر ذراعي
ركبت معه على عربة عربية وأريته الطريق
أحضرني أحدهم إلى هناك لفتح باب الشقة ، وكان معي نسخة من المفتاح
أول مرة دخلت فيها
- الفصل التالي (رواية ريحانة) يليه العنوان