رواية عشقني صعيدي الفصل الخامس 5 بقلم رنا

أحبك السعيدي الحلقة 5 بقلم رنا
رواية أحبك سعيدي الجزء 5 بقلم رنا
رواية أحبني السعيدي الجزء الخامس من تأليف رنا

رواية أحبك سعيدي الفصل 5 بقلم رنا

تركهم عز وخرج من وسطه وبمجرد دخوله وجد حورية على الأرض ومن حولها تبكي كثيرا

عز بالخوف: يا عروسه ما كسر هذه الأشياء؟

حورية: لا أعرف ، كنت في الحمام ، وجدت الكثير من الأعاصير على الأرض ، لكن لم أر شيئًا إلا عندما اصطدمت بقدمي.

لفها بهدوء ووضعها على السرير وقدم لها الإسعافات الأولية لتنظيف الجرح

عز: حسنًا ، اهدأ ولا تتحرك على الإطلاق

حورية مع الخوف والبكاء: الحاضر

انتهى عز من أخذ يديها والجلوس بجانبها

حورية بالخوف: بحق الله يا عزي مشكلة بلاد فارس أخطأت و …

قاطعها فارس: هل تهدأ؟ مع خالص التقدير ، عرفت عن فارس وأعني بذلك أن لك حقًا معي لكن رغماً عني

حورية عصبية: … أريد أن أطمئن عليه

يقترب منها عز في حيرة: ليس وقته

حورية البحر: فقط …

وضع عز يده في شعرها ولبسه * وفجأة انفتح الباب وكانت مها

عزال يطارد الحورية وأوقف قصد مها وتكلم بغضب

_ لقد أنقذتني يا ماهو وليس هناك من يدخل هكذا

مها: لم أكن هكذا طيلة حياتي يا ابن عمي ولم أنس

* انتزع عز شعرها بغضب.

_ اسمع لان كلامي لن يتكرر قبل الدخول سواء كنت هنا ام لا.

مها البغل والألم: أنا آمرك يا ابن عمي

عز: إلى أين أنت ذاهب؟

مها ساخرة: أنا أطارد العروس ، فلماذا لم تحضروا طاقمًا مع الخدم؟

عز شد شعرها بإحكام *: عدل كلماتك بدل ما أفعله بك وأنت قلت عروسه أعتقد أن مكانها هنا بجوار زوجها.

مها باجل: أنا جاهزة يا ابن عمي

نزلت مها وعاد وجلس بجانب حورية البحر

عز: ابق هنا ، وعندما يكون المندوب جاهزًا ، سأقوم ببيعها ، اذهب وانظر إلى الأرض ، ثم أعود طوال الطريق.

فضلت الحورية أن تكون صامتة وتركها

عز: مالك حورية البحر

حورية عصبية: هو .. يعني

عز: تحدث طويلا

حورية: أعتقد أنه كان هناك شيء بينك وبين مها

عز: تسأل لماذا؟

حورية: قالت ستأتي بينك وبين …

قطعها عز عند قيامه ومشى نحو الباب

_ لا تقلق بشأن ما يقوله

ونزلت عز صبحا وهي نائمة

في الليل في منزل الراوي ، عاد محمد وجابر وتجمعوا جميعًا ، حملته الوردة وأخذته في طريقه إلى فارس.

سالم: ساكلم منعم واتركه يرحل ..

فارس متوتر: تحدثت معه ودعه يطلق الحورية من حفيده

جابر بغضب: تحدثي مع جدك زين ابن ***

سيف: اهدأوا يا ناس ، وأنتم الفرسان أحكم من كلامكم الأول

فارس: ألم ترين قبضتها * كيف كانت تبدو؟

سيف: تحدث معي زياد وقال إن عز لا يعلم أنك أخوها

فارس: لا يمكنك حتى معاملتها هكذا

سيف: حسنًا ، ثم نذهب ونفحصها غدًا ونحل المشكلة بهدوء

سالم: عين العقل يا بني

سيف الإسلام: سأتزوج أمتي يا جدي

سالم: حان الوقت يا سيف

سيف بيبس عن وردة بالحب: ويا له من وقت أفضل من الآن

محمد: أعاني يا بني حسن ، وأتطلع إلى الأمام

سيف: الحاضر

سالم: أوافق يا جابر على هذا القول

جابر: ماذا ترى يا أبي؟

سالم: ما رايك؟

اتفق الجميع

سالم: طيب الكتب في الكتاب ستبقى بعد الغد

وردة: كيف ذلك يا جدي؟

سالم: مالك وردة

وردة: لن نتمكن من إيجاد أي شيء

الأزهر: يا عمي سيكون الأمر صعبًا

سيف غادجي: يا رفاق ، لا تقلقوا ، يمكننا التعامل مع كل شيء ، أنا وأبو الفوارس

فارس: تكلم عن نفسك أنا لست صالح بك

سالم: كل شئ سينجز وبعدها كتب كتابا لم يأت

سيف: ما هو الخير؟

محمد: لا ، لم يؤكد الجشع يا ابني أحمد ربنا أنه وافق على كتب كتابك

سيف: لا بأس

فارس يحتضن * ن روز بالحب: مبروك حبيبي

روز بخجل: بارك الله فيك أخي

سيف يتجه نحو وردة

جابر: أين أنت يا سيف؟

سيف: مبروك عروستي

جابر: بدلًا من تنظيف جسدك برصاصتين خذ مقعدك وسأتركه لجنازتك

جلس سيف بسرعة: ذهبت لجلب الماء

في بيت السعدني

سهير: أفهم ما ستفعله

أحمد: لكن عمتي عز لو علم لما صمت

سهير: يخاف أن يقول شيئاً

أحمد مكيد: عزيزي!

سهير: القمر

مها: فقط استسلمي لأن زياد لن يكون مرتاحًا لك بل سيتبعك

أحمد: سأستمر في ذلك

سهير: سأرى ما سيحدث في الخارج

الناشر: سهير وأحمد باس ومها بوكح *

مها: أنا عادلة ، ابن عمي

مها لديها مرق بقري * وخرجت ثم خرج أحمد وكانوا جميعًا جالسين ودخلهم عز

عز: أومال ميرما فن ياما

ليلى: أنا أنام ابني منذ متى خرجت؟

عز: لم يره أحد من قبل

مليكة. : خرجت وعبثت ، لكنني وجدتها تغرق في النوم ، الزبائن الذين كانوا متعبين ، لذا هي تستريح

عز: حسنًا ، سأصعد

منعم: خذني معك يا بني

مجدي: تعالي يا ليلى

زياد: مليكة عز وجل اريدك

خرج الجميع ونام الجميع

مليكة في عواد زياد

مليكة: طيب أخي

زياد: نم هنا

مليكة: لماذا؟

زياد: طالما أن الشخص الذي اسمه أحمد موجود هنا ، ستنام هنا وهذه غرفة بسريرين من أجل سعادتك.

مليكة: حسنًا ، لا أشعر بالراحة على الإطلاق

زياد: إذا كان بإمكاني مخاطبتك بطريقة لا تحبها ، كيف تعرفني؟

احب مالك: تخيل اخي

دخل عز عرينه وكانت الحورية نائمة ، ودخل بلا ملابس ، ثم نزل ، وبعد فترة ، استيقظت الحورية.

يتبع…
لقراءة الفصل السادس: (أحبني رواية الفصل السادس)
لقراءة باقي الفصول: (رواية أحبني عليا)
‫0 تعليق

اترك تعليقاً