رواية قاسية أحب الطفل كله كتبها حبيبة محمود عبر مدونة دليل الرواية
الرواية القاسية أحب الفتاة الفصل الثامن
تسريع أحداث يوم المشاركة
سالمة وسليمة كالعادة ، مرتديًا ملابسها ونزلت إلى الطابق السفلي
وجدت فاطمة تحت
سليم: صباح الخير
فاطمة: صباح الخير حبيبي قل لي البارحة تأخرت ماذا فعلت بأصيل؟
سليم: أتت بها الشبكة
فاطمة: طيب الله يحفظك لي ولا تتأخر عن خطوبة أختك
سليم: هيا ، أريد شيئًا
فاطمة: أريد سلامتك
بدأ وقتي ينفذ
ومراد بيرن علي ملك
مراد: يا ملكتي
الملك – ماذا يا حبيبتي هل انتهيت؟
مراد: قريب
الملك – حسنًا ، أنا جاهز متأخرًا
مراد: حسنًا
كان يشعر بالملل ويتفقد Facebook عندما سألت
فجأة رن هاتفها وكان المتصل بصحة جيدة وابتسمت تلقائيًا عندما رأت اسمه
cel: مرحبًا
سليم: جرحتك سيلو ماذا تفعلين؟
أسيل: الحمد لله بخير
سليم: أنا بخير ، لا ، أنت
أصيل: أم ، أنا هنا
سليم: اعدك ان اتزوجك اليوم
اسأل: إلى أين نحن ذاهبون؟
سليم: اليوم خطبة أختي للملك
أسيل: آه ، مبروك
سليم: بارك الله فيك
اسأل: حسنًا ، أغلقت الخط
كانت أصيل تستعد لخطوبتها وكانت ترتدي فستاناً جميلاً من الكشمير مع لمسات بسيطة من المكياج وكانت جميلة جداً.
عندما أخذه مالك مراد من مركز التجميل وكانوا سعداء للغاية
واذهب الى القاعة
عندما انتهى سليم من عمله وذهب ليطلب اصطحابها
سليم: ما القمر؟
اسأل بكصوف: رحمة
بعد بضع دقائق كانوا أمام القاعة ويمشون
دخل سليم بين ذراعي الملك لأول مرة: مبروك يا لوكا
وبعد ذلك استقبل علي مراد
الملك بابتسامة: أنت تسأل باستمرار ، ليس هكذا
أسيل: آه ، مبروك
الملك – بارك الله فيك
أسيل: أتمنى
الملك – أشتاق إلى الأخوات اليوم. ليس لدي أخوات ولا بنات وسأعتبرك أختي
سيل: بالطبع يا حبيبي
سليم: لنجلس يا أصيلي
اسأل ، ذهبت معه وذهبوا للجلوس
أصيل وسليم كانا يشربان البيبسي والولد الصغير انتقد بالصدفة البيبسي وألقى بملابسه عليه.
سليم بعصبية: لا تهتم يا بني
الطفل خائف ويركض
واقفة أصيل: لا بأس ، هذا طفل صنعها ، لذا سأغسله
سليم: حسنًا
ذهبت إلى الحمام
وصبت الماء على ثيابها
سمعت صوتًا يتكلم خلفها
_كنت أعلم أنهم سيقعون في حبك
من تظن
- الفصل التالي (رواية قاسية أحب طفل) يتبع العنوان