من بنى مدينة الفسطاط , مما لا شك فيه أن هذا الموضوع من أهم وأفضل الموضوعات التي يمكن أن أتحدث عنها اليوم، حيث أنه موضوع شيق ويتناول نقاط حيوية، تخص كل فرد في المجتمع، وأتمنى من الله عز وجل أن يوفقني في عرض جميع النقاط والعناصر التي تتعلق بهذا الموضوع.
من بنى مدينة الفسطاط؟ لم تتأمل مصر عبر العصور القديمة ، ومن المقال التالي من المقال التالي على موقع حصري اليوم سنتحدث عن بعض هذه المدن المصرية وهي مدينة الفسطاط.
وصف مدينة الفسطاط
تعد مدينة الفسطاط أول وأقدم العواصم الإسلاميّة إذ بنيت بعد الفتح العربي الإسلامي لمصر في (20 هـ / 641 م) ، فبعد أن رفض الخليفة عمر بن الخطاب ، الإسكندرية عاصمة للبلاد ، وهي عاصمة البلاد ، وهي عاصمة البلاد ، وهي عاصمة البلاد ، وهي عاصمة البلاد ، وهي عاصمة البلاد ، وهي عاصمة البلاد ، وهي عاصمة البلاد ، وهي عاصمة البلاد ، وهي عاصمة البلاد ، وهي عاصمة البلاد المعروف باسم “الجامع العتيق”. وقد صور الفسطاط عاصمة لمصر لمدة 113 العام.[1]
من بنى مدينة الفسطاط
وبناءً على طراز معماري ، وبناءً عليه وبناءً عليه. والذي بناها هو:
- عمرو بن العاص.
بنى المسلمون لأغراض متعددة الأغراض
من هو عمرو بن العاص
هو الصحابي الجليل القرشي السهمي ؛ عمرو بن العاص بن وائل بن هاشم بن سعيد بن سهم بن عمرو بن هصيص بن لؤي ، يحلقكن بأبي عبد الله ، وقيل إن كنيته أبو محمد ، وأمه كانت سبية من بني جلان بن عنزة ، وهي النابغة بنت حرملة ، وكان عمرو بن أثاثة العدوي أخ عمرو بن العاص لأمه.
جامع عمرو بن العاص
وكان المسجد كان يجوامع ، وكان المسجد العتيق ، وكان المسجد العتيق ، وكان مسجده ، وكان مسجده ، وكان الجريد محملاً ، وكان سابقًا ، وكان ستة أبواب ، وكان هذا هو البناء الأول للمسجد ، ثم كان عليك تخطيطه وبناؤه مرة أخرى. ، وقد قام بهدمه وزاد مساحته ، وأنشأ بداخله ، وقد أقيم بهدمه ومنبراً خشبًا ومقصورة ، وبداخله أربعة أبواب ، في كل من الجهتين الشرقية والغربية ، وثلاثة أبواب في الجهة البحرية ، وفي عهد الخليفة المستنصر الفاطمي ، تمت زيوته بالرخام ، وزادت أعمدته إلى أربعمئة عمود رخامي ، وغطي المحراب بألواح بيضاء ، وكتبت عليه آيات من القرآن الكريم ، بخطوط مختلفة.
وبختم مقال اليوم الذي كان تحت عنوان من بنى مدينة الفسطاط ، فأوردنا بعض المعلومات عنه وعن الجامع الذّي سُميّ باسمه.
خاتمة لموضوعنا من بنى مدينة الفسطاط ,وفي نهاية الموضوع، أتمنى من الله تعالى أن أكون قد استطعت توضيح كافة الجوانب التي تتعلق بهذا الموضوع، وأن أكون قدمت معلومات مفيدة وقيمة.