يا حسين انا عيني سهيره ما تذوق المنام كلمات , مما لا شك فيه أن هذا الموضوع من أهم وأفضل الموضوعات التي يمكن أن أتحدث عنها اليوم، حيث أنه موضوع شيق ويتناول نقاط حيوية، تخص كل فرد في المجتمع، وأتمنى من الله عز وجل أن يوفقني في عرض جميع النقاط والعناصر التي تتعلق بهذا الموضوع.
يا حسين أنا عيني يا سهيرة. الحلم لا يتذوق الكلمات. سبق أن قابلنا الراوي إبراهيم عبد الله الفهد عامة الناس من مدينة الدمام. هو الشاعر الذي عاش وصادق الشاعر عبدالله الهبيتر. وهو من عشاق الشعر الشعبي ، ومؤلف هذه القصيدة هو الشاعر الكبير مطلق نهار المطيري ، وهذه القصيدة ليست للشاعر عبد الله إبراهيم الحبيتر والمطيري من أهل الجهراء في الكويت.
يا حسين عيوني كسولة لا تتذوق الحلم والكلام
يا حسين ، عيناي نائمتان لا تذوقان حلما
يا من يلوم العين على غياب أحبابها
وأعتقد أن سهرًا لوقت متأخر من أمثالي لا يقع عليه اللوم.
على الغزال يقف أهلها معها متنكرين
ْمْشِي وادور خَيْمَتِه يَا حُسَيْن بَيْن الْخِيَام
لم يذكرهم أحد لي ولا أعرف إلى أين هم ذاهبون.
مود عطاني عن سلطة الروح ، حامض الكلام
لا ، لقد فقد عذابي أفكاري وقلبي حزين
كنت في حيرة من أمري حول مكان تواجد أهل بدر
أجري جنوب Oswehbi ، وفقط مع الميداليات
ايام ذهبوا يا حسين عشرين سنة
لَا وهني مِن شافهم في بَيْتِهِمْ رَاجِعِين.
يا حسين عيوني كسولة لا تتذوق الحلم والكلام
خاتمة لموضوعنا يا حسين انا عيني سهيره ما تذوق المنام كلمات ,وفي نهاية الموضوع، أتمنى من الله تعالى أن أكون قد استطعت توضيح كافة الجوانب التي تتعلق بهذا الموضوع، وأن أكون قدمت معلومات مفيدة وقيمة.