ابن الرومي شاعر من العصر العباسي ، ولد في بغداد من أصل روماني عام 836 ، والدته من أصل فارسي ، ولهذا السبب كانت حياته مليئة بالتناقضات. ومن الناحية والتعابير الجمالية ، كتب العديد من الكتاب كتباً عن ابن الرومي ، ومنهم العقاد الذي ألف كتاباً (حياة ابن الرومي من شعره). الجمهور والمرموقة بعيدين عنه ، وسبب هذه الوقاحة يعود إلى الأحداث المأساوية التي عاشها من فقدان معظم ثروته. في وقت وجيز وبطريقة متتالية ترك والده ثم والدته ثم زوجته وأبناؤه الثلاثة ، وقتله شعره الوقح والساخر ، حيث وضع وزير المعتد السم في الحلوى خوفا من ابنه. وكان الرومي يفتر عليه. الانتباه إلى أنه علم بما حدث له ، وتوفي عن عمر يناهز 59 عامًا
“الهدية هدية مشينة”
– ابن الرومي
أليس ما دمت أتحمل قلبي ظالمًا *** تكاليف تمجيد أولئك الذين ليسوا أكثر من ذلك *** أزاله الله عني في محنة *** أراني به حواسي وما زال مباركًا
– ابن الرومي
وما هو الحساب الموروث الذي لا ينقلب بمكافأة إلا بآخر مكتسب إذا لم يثمر العود – ولو كان غصنًا من الثمار – استعمله الناس في الحطب ، وللمجد أناس صنعوه. مع نفوس شريفة ، ولم يكتفوا بأم أو أب. نفسه ، حتى لو كان يحسب آباء وأقارب شرفاء
– ابن الرومي
أصبح العالم يرضي من ينظر بمنظور فيه وضوح البصر.
– ابن الرومي
وجوه مغطاة بالرمل *** أبي لكمة الوجوه الملتفة *** متواضعة كأنها تبكي *** بداية الفجوات لا أن تبتسم
– ابن الرومي
يوم نبكي ، يوم نبكي ، غدا نبكي زمان وزمان ، فبكاءنا مرتبط بمدته ، وترى أوسمة الشرف خالدة ، والعمر يزول ، ويختفي رقمه.
– ابن الرومي
إذا كانت لدي حياة طيبة ، فإن جودتي مضطربة *** صحيح أنني متأكد من أنها ستذهب مثل الحلم *** ومن كان في سمكة يعتني ببدايتها *** إنه في بؤس وإذا إنه في “نعم”
– ابن الرومي
الناس يحثون الطبيب ولكن غلط الطبيب هو جرح القدر
– ابن الرومي
لم أر شيئاً حاضراً ينفع الإنسان درهماً وسيفاً *** الدرهم يسد حاجته *** والسيف يحميه من الظلم.
– ابن الرومي
بلد رافقت فيه الشباب والشباب *** ولبست لباس المعيشة وهو جديد *** لذا إذا مثلت الفوائد رأيته *** وعليه امتدت فروع الشباب
– ابن الرومي
يا أيها الرجل ذو الشعر الأسود *** لكي يكون موعودًا من الشباب *** أقصر ، إذا كانت كل حمامة بيضاء سوداء *** ما عاد من الغربان
– ابن الرومي
كم آباء تعالى في أبناء النبلاء … كما تعالى في رسول الله عدنان.
– ابن الرومي
لا خير في حياة يخوننا زمانه ويخدعنا طيلة مدتها
– ابن الرومي
مثل الشمس في وسط السماء مكانها *** وأشعتها في كل الآفاق
– ابن الرومي
نامت ولم ترث من الناظر *** والليل المحب دون آخر
– ابن الرومي
وما هو الحساب الموروث الذي لا يستدير *** بمكافأة إلا بمكافأة أخرى مكتسبة *** إذا لم يثمر العود – ولو كان الغصن *** من الثمار – استخدمه الناس في خشب *** ومن أجل المجد هناك أناس جعلوها خاصة بهم *** شرفاء ولم يقبلوا الأم أو الأب *** لا تعتمد فقط على ما فعلته *** ولا تفكر في ذلك المجد. بالنسب *** لا يغلب الإنسان إلا لنفسه *** حتى لو كان آباء شرفاء حسب تقديره.
– ابن الرومي
إذا سئم الإنسان من الرجولة وهو كبر فيشدد الإقبال عليه مع تقدمه في السن
– ابن الرومي
من مدح رجلا على شيء ليس فيه فقد بالغ في هجائه
– ابن الرومي
وإذا كانت الكلمات التي نتلقاها في مدح *** للآخرين كإنسان ، فأنت الشخص الذي نعنيه
– ابن الرومي